وأنا في حضرته/ بقلم غادة شاهين
وانا في حضرته أشتاق
فكيف إن غاب
يغفو في العيون تواريه
الأحداق
وأخشى على عيوني مذ
سكنها
تبيّض أو تصاب
يا ويل عين ان لم ترهم
كيف تحتمل مشاق
يراهم القلب والقلب أصدق
من يقين العناق
....
#غادة
وانا في حضرته أشتاق
فكيف إن غاب
يغفو في العيون تواريه
الأحداق
وأخشى على عيوني مذ
سكنها
تبيّض أو تصاب
يا ويل عين ان لم ترهم
كيف تحتمل مشاق
يراهم القلب والقلب أصدق
من يقين العناق
....
#غادة
تعليقات
إرسال تعليق