وا أسفي
الأستاذ راضي بشت راضي #وا_أسَـفـي
مَـسـكِـنُ الـرّوح
وَ مَـلاذُهـا أنـتِ
وَ عَـراقـةُ أهـلِ الـهَـوىٰ وَ وجـدهُ
كُـنـّـا .. وَ كُـنـتِ
أمـامَ عُـرفِ الـعـاشـقـيـن
وَ أصـالَـةِ شـَوق الـمُـحـبـّيـن
قـافِـيّـةَ شِـعـري
حـاكِـمَـةَ أمـري
وَ تَـحـتَ وطـأةِ صَـدركِ الـّذي
.. لا يَـصِـلَـنـي دِفـؤهُ
لِـذتُ أنـا .. وَ لُـذتِ
إلـىٰ مَـن يَـنـطِـقُ بِـ زَيـفِ الـهَـوىٰ
وَ يُـشـعِـلُ نـاراً ..
مَـعـانـيـهـا الـغَـوىٰ
وَ حَـيـثُـمـا سـارَ وَ مَـضـىٰ
.. أراكِ سُـرتِ
تَـودّيـنَ لَـو خَـلـتْ الـحَـيـاةَ لَـكِ
وَ قِـطـوفـهـا .. عِـنـدَ كَـفـّـكِ
وا أسَـفـي ..
وقَـد كَـذُبَـت آمـالُـكِ
وَ ضـاقَ الظّـلامُ بـكِ
.. ومـا دَنـوتِ
تعليقات
إرسال تعليق