كتبتك قصيدة
الأستاذ عماد أمونة كتبتك قصيدة مدادها من دمي
قوافيها كالفراشات في فمي
هيا امرأة ما كثرت اﻷنساب
حولي بقيت إليها وحدها أنتمي
أنا مشتاق على البعد ويا ليتني
في ربيع أحضانك اﻵن أرتمي
كطفل أفزعته أشباح خيالاته
راح يجري بأحضان أمه يحتمي
عماد أمونة ( يوزرسيف جان ) سوريا
تعليقات
إرسال تعليق