نداء مشتاق

بواسطة روح الياسمين -

الأستاذ روبن روما ما بيني بينك ...
همسة الليل وأنفاس فجر  ...

ما بيني وبينك ...
نداء مشتاق وحنين عشاق ...

ما بيني وبينك ...
شجر شوق وغابات بن وحب هان ...

ما بيني وبينك  ... 
غيم وأمطار  وأزهار  ...

ما بيني وبينك  ...
ضوء أمل ...
وشمس وأنهار  .. (روبن)

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زجل مغربي.....يزيد علوي اسماعيلي

بواسطة -
صورة
*٭ تسنيت من هاذي شحال٭* زجل مغربي مولات الحسن و الدلال جاتني تضوي ك هلال نورها باهي بلا خيال                    من نظرة بان هبالي لابسة قفطان بتخمال و الساق بحناني كحال شربيل صقلي و خلخال               مجدول خصرها يشالي لون شعرها جا غزال حرير و ذهبي ك كبال تمشي بْمْهَل ك غلال                غواتني و زاد خبالي ما لقيت كلام و لا قوال و اللسان في فمي ثقال تعطلت و صابني خلال               و ما لقيت حل لحالي  حتّا من كلامي  ذبال و الحرف ما بقى سهال كأنو مشدود ب غلال             و أنا  معاه  اللالي تَّغْلَبْت و جهدي قلال و فكرت ف هروبي بدال قلت للرجال ماهي خصال               ارى  نواجه  بفعالي قربت و قلت يا جمال يا قمر ف ليلة كمال بغيتة زوجة في حلال     ...
قراءة المزيد

كوجه القمر بقلم الشاعر محمد الدارجي

بواسطة -
كوجه القمر..انت.. لكل ليالي العمر.. انت الضياء... لم احبك..لحظة... بل دهرآ...لايكفيني منك..الحاء..والباء.. محبوبتي.. ماسر عشقي لك.. ومااحلى جمالك.. يشع ببهاء.. سرقت قلبي واغتصبت لحظتي وانعشت فؤادي مااسعد..منك الاحتواء لاتكفيني معك..برهة.. ولا الحب لك ..لحظة.. فالميلاد...انت.. بك..البداية..ومعك الانتهاء.. ياسمين عطرك فطمت..انفاسي به ولاغيري انفاسك الاشتهاء.. ماذا اخبرك وبماذا أسرك فخلجات روحي.. لك..ضاع منها الحياء.. اي امراة انت.. تنازع نفسها وتحاول أن تتمنع عني بكبرياء.. صفي... نفسك ماشئت صابرة.. عامرة.. اين مني مهربك تمنعي عني. بإباء أنت .. قدرآ..أختارك ربي لي..وآن كنت..في بطن الارض.. او في الخفاء.. اعشقك..في اللحظة ألف مرة.. حرفآ.. اوكلمة.. اهيم بك..أصيلة شماء.. كورقة الورد.. انت دمومة الود.. انت بدونك..كصحراء جرداء بلا..ماء هلمي..علي.. ولاتترددي... ولاتدعي..الهواجس تجعلنا..كالغرباء.. موعودة..لي من الصغر. انت عشقي انت روحي انت نبضي حروفك..تفضح فيك غيرة النساء لعينيك..كتبت الشعر لعينيك..تعلمت الهجاء تعالي....
قراءة المزيد