اﻷستاذ عماد صابوني سمراء من أوحى لها أن الجمال بسحرها
وبأن كبرياء العشق .. ينحني لجلالها
هل يأذن لي عشاقها
أن أكتب ما أعشق بها
وأحب أن أبدأ .. فتعالوا .. ولنبدأ بخنصرها
ذاك الذي في ساقها
تلك الزواية المهملة .. من زوايا حسنها
.........................
أنشودة من مرمر وتلمع فوق بلاطها
ياويلتي ذاك الرنين خلخالا'' بجوهرها
وكأنما أصداؤه ..... تلاعبني أصداؤها
فالمح سحر ساقها
كعنق ريم أو مها
وسألتها :
وما استطعت نداءها
فاكتفيت بعينها .. لتأخذ عيني عندها
وعرفت إستحياءها مني فأرخت شالها
ردت علي بنظرة
ورفعت إبهامها... ذاك الذي في كفها
وعرفت بأني حينها .. أنا فائز بجمالها
سمراء من أوحى لها أن البهاء بهاؤها
هل تعرفون أحبتي
ماذا جرى لي بعدها
تعليقات
إرسال تعليق