ادريس جبيلو كيف العادة(رقم14)
عشقتني الدنيا
وحبيت هواها
اتبليت بليا
ومالقيت دواها
عناقدها مدليا
والسوالف موراها
كحلت وسوكت ليا
وتزينت يامحلاها
حطت بالها عليا
وشطحتني بغناها
سكنت قوافيا
وشربت ماها
وكيف العادة
تحرگت السعادة
ف حتيت الوسادة
وضربتني للگفا
حكمتني بالحفا
حرمتني الخلفة
وعيرتني بالحلفة
ماعونتني ب خلفة
مافتحت لي دفة
قهراتني بالجفا
طعامي ماكفى
وعنادها ماعفى
وتلفت فالگفة
بقلم ادريس جبيلو
تعليقات
إرسال تعليق