حنين/ عبيرعبود
ما زال مقعدنا معاً
يحكي حكايا العاشقين
يروي جنون لقائنا
والآن يكويه الأنين
كنت على كتفيك أغفو
داري فؤادُک والوتين
واليوم غلفه الأسى
حزن وآه و حنين
بات الفراق رفيقنَا
والشّوقُ والهجرُ اللعين
كنا مثالاً للوفا
عمراً طويلاً بل سنين
خابت ظنوني سيدي
أصبحنا أعتى الغائبين
تعليقات
إرسال تعليق