صدفة لقاء....مروان عواد
صدفة لقاء
الفِكْرُ بِهَوَاكِ يَسْتَبْعِدُالجَسَدَ بِعِشْقِ الرُمُوشِ المُرْتَعِدِ
هَيْبَةُ العُيُونِ تَأْسِر ُ الأََسَدَ وَالبَوْحُ خَال ٍ بِهَا الصعدِ
بَيَاضُ رِدَاءٍ أَدْرَكَ المسد َ مِنْ بَوْحِ ثَغْرِ المَوْعِدِ
عَنْقَاءُ لَف َ غَيْدَهَا سدَا بِخطرَةِ عِطْرِ المَقَاعِدِ
عُنْقُ الكَأْسِ خَارَت حَسَدَا مُنْذ ُضَمَّت عِنَاق َالسَّاعِدِ
رَفِيفُ القَلْبِ مُبْصمٌ تَوَسَدَ بِسُكْرة ِ اللَّيْلِ الوَاعِدِ
خِمَارُ اللَّيْلِ بِشَعْرِهَا تَجَسَدَ أَبْيَاتَ قَصِيدٍ رَاعِدِ
مَا كُنْتُ لهَا مِنْ الحُضَارِ حَاسِدًا إِنَّمَا شَاعِرًا يَهْوَى جَمَالَ القَوَاعِدِ
نَشْوَةٌ تُغَازِلُ القَرِيضَ الآسِدَ بِوُثُوبَةِ البَيَانِ المُسْتَبْعِدِ
بقلمي ...
مروان يوسف عواد 26/ 02/ 2018
تعليقات
إرسال تعليق