خاطرة/ بقلم محمد رشاد محمود
(خاطِرَة)
كَيْفَ يَبكيها ؛ وقد كانَتْ بَحَّةً في فَمِه وحُبْسَةً في لِسانِهِ وكِمامَةً على أَنفاسِهِ وغِشاوَةً علَى بَصَرِهِ وغُصَّةً في قَلبِهِ وجَهامَةً في خَاطِرِهِ وشَجًى في سَريرَتِه .. كَيْفَ ؟!
(محمد رشاد محمود)
(خاطِرَة)
كَيْفَ يَبكيها ؛ وقد كانَتْ بَحَّةً في فَمِه وحُبْسَةً في لِسانِهِ وكِمامَةً على أَنفاسِهِ وغِشاوَةً علَى بَصَرِهِ وغُصَّةً في قَلبِهِ وجَهامَةً في خَاطِرِهِ وشَجًى في سَريرَتِه .. كَيْفَ ؟!
(محمد رشاد محمود)
تعليقات
إرسال تعليق