عتاب مشتاق/ بقلم أحمد ناصر
عتاب مشتاق
...
سألـتُـك بالـذي أهداك قـلبـاً
كقلب الصخر أو أقسى قليلا
أجفّ الوِرد ما استسقيتُ شوقاً
أم الأوْرادُ قد ضُلَّـتْ سبيلا؟
أتمنعني عن السقيا وروحي
لروحك قد قضت ميلا فميلا!؟
أحمد الناصر
15/4/2017
عتاب مشتاق
...
سألـتُـك بالـذي أهداك قـلبـاً
كقلب الصخر أو أقسى قليلا
أجفّ الوِرد ما استسقيتُ شوقاً
أم الأوْرادُ قد ضُلَّـتْ سبيلا؟
أتمنعني عن السقيا وروحي
لروحك قد قضت ميلا فميلا!؟
أحمد الناصر
15/4/2017
تعليقات
إرسال تعليق