الأستاذ وليد رمضان محبوبتي اراها كانها
وطنا ثريا في
احضانها كل
المناجم
ك نهر انشق في
نصف ارضا قد
روي ربوعها
انهي ال
تساقم
ك حرب مشاعر لم
تنفض ابدا و
قلتي الحب
قد صارت
جماجم
فسحر جمالها تاريخا
يؤرخ وطيب هواها
في كل ال
معاجم
عقد الرمان يسبح في
شفايفها تضوي
الفصوص في
المعاصم
حصاد الطهر من ثغرا
وجيدا فصول ال
شوق في طول
المواسم
فكم من شعرا بات
صريع الهاما وكم
من عاشق في
حبها قد
هاجم
فأنا من اصبح في
حبها مظلوما و
ظالم وفي
فؤادها
محكوما
وحاكم
وليد رمضان

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زجل مغربي.....يزيد علوي اسماعيلي

كوجه القمر بقلم الشاعر محمد الدارجي