حديث المساء .. بقلم / عدنان القرشي
وَمساءآتي فيك
لَيستْ كاي مساءاتْ
ومَحاريبٌ قوافيك
تلك التي بها نقشٌٌ إسْاميكِ
هي كما الفرضٌِ عنديّ ..
في كل صلاة !
ياإمراةً ..
ٌولا يُبْعدني عن وجهكِ شيء
هذا قلبي يمحق للقياك
اعتاها مسافاتْ
فلا تأبهي بمن سنوناً ويغريك
بزور وزيف .. ياتيك ليغويك
اذا ماالقلب كله هاهنا ..
يقسم عشقا .. انه عمر روح ويفديك
بمواقف .. مالهن من شبيه في الوقفات
اياسكرة او كمثلك باحشاء الهنا
لحن حب يغنيك ؟
اياامراةً او كمثلك من جمال الدنى ..
ليجاريك ..
ولو بجزءٍ يسير من تلكم الخطوات
ذاك انت التي ..
من نصبتها الأفلاك كقامة هيام
عجزت تفاسيرها ان تبلغ فيك وصفا
ولو بذرةٍ واحدةٍ من معانيك
عدنان القرشي
بغداد
تعليقات
إرسال تعليق