مرسى
عبيرعبود وعندما أحببتك
ما گفِّت الأرضُ
عن الدَّوران
ولاتُهنا ولاتاهت
بِنا الشُّطآن
رميتُ إليگ أشرعتي
فَكنتَ المرسى والرُّبان
وحينَ لثمتني شغفاً
استحالَ الشوكُ
برَّ أمان
أنا في الحبِّ سيِّدةٌ
وفاءُ العهدُ لي عُنوان
وفوقَ الشَّمسِ مملگتي
ولَحظي آسرٌ فتَّان
فَخُذني في ذراعيگ
فلا دمعٌ ولا أحزان
ووعدٌ قد قطعناهُ
سنبقى للأبد خلّان
تعالَ حبيبي وامنحني
نعيماً من هوىً وحنان
تعالَ فأنتَ لي كلّي
وأنت النَّبضَ والوجدان
✏عبير
تعليقات
إرسال تعليق